قصة حزينة جداً

بسم الله الرحمن الرحيم
أسرة الأستاذ خالد هي أحد الأسر العادية التي تحب العيش في أمن وإستقرار أسرة متوسطة الحال كان لأستاذ خالد إب في الرابعة أو الثالثة وهذه الأسرة أسرة مصريه تعيش بأحد دول الخليج كحال معظم المصريين الباحثين عن رزق المعيشه ولكي لا أطيل وأدخل بصلب الموضوع وفي أحد اليالي قرر أستاذ خالد الذهاب في رحلة عمل بناءً على طلب مديره وفي تلك الليلة قلقت زوجته وذلك لأنها ليست في بلدها وزوجها سوف يسافر أول مره ولا تعرف كيفية الظروف فطمأنها هذا الزوج وكان يطمأن عليها وبعد وداع صعب على الزوجه سافر الأب بعد أن أتى لزوجته بمستلزمات تكفيها ثلاثة أيام طوال مدة غيابه وإنطلق في رحلته وبعد رحيل الزج قررت الأم أنها سوف تقوم بتنظيف الشقه كاملة وبدأت بالمسح وغسل الملابس وغيرها من الأعمال بعد أن نام طفلها فجائت الطامة الكبرى والأم داخل الحمام تغسل الملابس وإذا بالطفل إستيقظ وأغلق الباب وعلق لسان الباب ولم تستطع الأم فتحه والولد بالخارج والأم داخل الحمام حاولت الخروج أو دفع الباب فلم تستطع فالباب عالق تماما ً ولا يمكن لأحد فتحه سوى من الخارج واالطفل لا يفعل شيئاً سوى البكاء لما إشتنفذت الأم كل المحاولا وبعد ساعتين بدأت بالصراخ والمشكلة والطامة الكبرى أن هذه الأسرة كانت تسكن في طرف المدينة ي بداية عمران حديث وراحت الأم تصرخ لا أحد يسمعها وهي الوحيدة التي تسمع صراخ إبنها وهو خلف الباب ولا يفصلهما سوى الباب فجلست الأم بعد مرور حوالي ثمان ساعات في الحمام والطامة الأكبر أن مفتاح إضائة الحمام من الخارج وليس من الداخل وطفلها لا يستطيع فتحه لأنه لا يستطيع أن يصل إليه وظلت الأم تبكي وحل الظلام والولد والأم يبكيان معاًدون توقف وظلا طوال الليل يبكيان وحل الصباح والأم تصرخ النجده ولكن دون جدوء وهي في منطقه شبه عزولة عن الناس فقررت أن تقوم بفتحه فبزلت كل مجهودها في فتح ذلك الباب دون جدوى ومر اليوم الأول بهذه الطريقه ثم مر اليوم الثاني والأم تصرخ دو ن جدوى ولا أحد يسمعها وفي نهاية اليوم الثاني بدأت الأم بعدم سماع صوت طفلها فإذا هو أغمي عليه بجوار الباب وهي تصرخ فإبنها بجوارها بسنتيمترات ولا تستطيع فعل شيئ له ومر اليوم الثالث والأم لا تسمع صوت إبنها وفي فجر اليوم الرابع إذا والأب قد قدم وهو حامل هدايا لزوجته وإبنه الصغير فلما دخل وجد إبنه ملقى على الأرض وزوجته تخبط بيدها على الباب بعد أن ظلت تصرخ ثلاث أيام فهي لاتستطيع سوى الدق على الباب بشكل بسيط وإستطاع الأب أن يفتح الباب فإذا بزوجته ليست كما تركها شاحبة اللون ولا تستطيع التحدث وشعرها قد بان عليه الشي فأخذهما دون حديث إلى المستشفى القريبه منهم فإذا بإبنه قد مات وإمرإته أصابها الجنون فهي تهذي بكلام لا يفهمه أحد وإبنه مات بسبب الجفاف وظل الزوج لا يعلم سوى أن إبنه مات وإمرأته جنت فماذا حدث من أغلق الباب لم يعرف ولكن كان هذا هوالتفسير المنطقي الوحيد لما حدث ولم يكتشف أحد إلى الأن الحقيقة ولكن الشرطة فسرتها هكذا فقط ................................................................................................................................................
من قرأها ويجد لها تفسير أخر يكتبه في رده؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

الموضوع جميل بس مليان اخطاء املائيه
مشكووووور علي هذا الموضوع الرائع

مشكوووووووووووووووووووور

thank you man

مشكوووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووورر